التعليم
باستخدام التواصل على نطاق الترددات المنخفض فقط، يستحيل اعتماد برامج التعليم الإلكتروني بأسلوب فعّال، والذي تشمل متطلباته ولوجاً إلكترونياً متزايدًا ومرونةً أكبر، لا سيما أن الناس لم تعد بعد اليوم مربوطة لا بقيود الوقت ولا بالتعليم ضمن موقع جغرافي محدّد. إذ أصبح التعليم الآن أمرًا يتماشى مع راحة المرء.
وباستطاعة المؤسسات التعليمية توفير 50 إلى 70 في المئة من التكلفات عندما تعتمد التلقين الإلكتروني بدلاً من التدريب المباشر. فهي تتخلّص من المصاريف والمشاحنات التي تتمخّض من جمع المعلّم والطلاب معاً في المكان عينه.